الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصحافة

الصحافة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» قصيدة: شفتني
استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Icon_minitimeالجمعة يونيو 20, 2014 10:20 pm من طرف hommane

» حمـَّام لكلام
استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2014 6:34 pm من طرف عمر الحسناوي

» أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 10:03 am من طرف Roaa Al-Terawi

» المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 07, 2013 6:39 pm من طرف Amina labani

» كازا بلانكا***
استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Icon_minitimeالأحد مارس 03, 2013 8:12 pm من طرف hommane

المواضيع الأكثر شعبية
خصــائص الربورتاج الصحــفي :
المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
أنواع الصورة الصحفية:
دروس في التصوير الصحفي
أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
الربورتــاج
طنجة في عهد الحماية
الحديث الصحفي أو المقابلة الصحفية أو الحوار أو الاستجواب
التحقيق :خطوات كتابة المقال :
تعريف الصحافة :
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 236 بتاريخ الجمعة أبريل 22, 2011 1:06 am

 

 استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hommane
Admin
hommane


عدد الرسائل : 577
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 16/01/2008

استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Empty
مُساهمةموضوع: استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!!   استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!! Icon_minitimeالثلاثاء يناير 24, 2012 4:32 pm

استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!!

هل بالمناطق الشعبية أيضا تلجأ النساء لعيادات الأطباء لاستعادة بكاراتهن الضائعة؟
وماهي النسبة الأكبر؟ هل اللواتي يستعدن بكاراتهن لخداع الأزواج ليلة الزفاف؟ أم اللواتي يستعدنها للاستمتاع رفقة أزواجهن بأعياد الزواج ومناسبات أخرى؟...

قد يكون الموضوع من الطابوهات لكن أهميته في أن يمس كل منزل في المجتمعات العربية عامة والمغربية خاصة ويدخل في إطار شرف العائلات فهو وإن كان في الواقع الملموس من المحرمات الاجتماعية إلا أن له من الأهمية ما يدعو إلى مناقشته وتناول شتى جوانبه.

عذرية الفتاة المغربية من أهم المواضيع المخبأة في مجتمعنا ،كونها تلمس أمورا دينية واجتماعية وتقليدية على حد سواء،فاشتراط عذرية العروس ليلة الزفاف هو أحد دعائم الزواج في مجتمعنا الغارق في الموروثات الاجتماعية وهي الوسيلة الوحيدة للحصول على الاعتبار الاجتماعي ، فهي "العذرية"الأنثوية الحد الفاصل لشرفها وشرف عائلتها ومجتمعنا بشكل عام.

الانفصام الأخلاقي

مليكة ب طبيبة صيدلانية عبرت عن حالة الشيزوفرينيا أو الانفصام الأخلاقي الذي يعيشه المجتمع المغربي والعربي من الربط الأعمى بين الأخلاق وغشاء البكارة.
فطالما وجد الغشاء عند الفتاة يعني هذا بالضرورة وجود الأخلاق والقيم و العكس صحيح الأمر الذي يجبر الفتيات في المجتمع العربي على إجراء عمليات جراحية لإعادة العذرية التي أصبحت سهلة وغير مكلفة.

عمليات سرية لإعادة العذرية

تنتشر العمليات الجراحية لإعادة العذرية في المغرب بشكل ملحوظ ، لكن بصورة سرية فيقوم عدد من الأطباء بإجرائها في عياداتهم أو في بيوت مخصصة لذلك بمنتهى السرية والتحفظ لأنها غير قانونية حسب س.أ الطب العام .
وتعرف خ بنموسى أخصائية طب النساء غشاء البكارة بأنه غشاء غير معوي لا يحوي أوعية دموية ويتموضع في مدخل المهبل ، وله أنواع: مطاطي،حلقي،ودائري
المطاطي لايؤدي إلى ظهور الدم أثناء تمزقه في ليلة الدخلة، وحسب الدكتورة دائما: ثمة حالات مرضية تستوجب تمزيق غشاء البكارة كالعمليات الجراحية على المهبل أو دخول جسم أجنبي،هناك بعض الأمراض المهبلية (الداخلية) وهي أمراض تصيب الفتيات دون 17سنة إذ يتطلب الأمر عملية جراحية من خلا ل فوهة المهبل وفي هذه الحالات يعطى تقرير طبي عن حالة المريضة التي اضطررنا لإجراء تمزيق غشاء بكارتها بعد موافقة الأهل.
والمؤسف له أن الكثير من المريضات يتركن لمواجهة مصيرهن المرضي نتيجة رفض الأهل تمزيق الغشاء لأنه يرتبط بالعرض والشرف
أما عن الآثار السلبية لتمزق غشاء البكارة هي آثار اجتماعية وليست طبية ،فنحن محكومون بنفاق اجتماعي ساد فيه العرف الذي يربط العفة بغشاء البكارة.
وحول ظاهرة عملية إعادة العذرية تتابع الدكتورة: فقدان الفتاة لعذريتها ليس مقياسا للعفة والأخلاق ،لكننا أمام المفاهيم الاجتماعية والأخلاقية نضطر لممارسة إعادة العذرية لأنها ربما تمنع حدوث الجريمة ( كجرائم الشرف) في مجتمع أصبح فيه النفاق سيد حياتنا.

أما الطبيب ا.ب المتخصص في أمراض النساء والتوليد أكد لنا أنه يرفض مع عدد كبير من الأطباء إجراء هذه العمليات الجراحية ، ليس فقط لكونها غير قانونية ، بل لأنها غير أخلاقية وتعد مشاركة من الطبيب مع المرأة في مؤامرة خداع وخاصة أن الزواج لابد وأن يبنى على الصراحة والوضوح، والحل في نظره يتمثل في نشر التوعية والتعليم والمناقشة التي تقنع جميع الأطراف وتزيل رواسب العادات القديمة من جذورها بأننا لسنا في حاجة إلى عملية جراحية وغشاء البكارة لمعرفة أخلاق الفتاة وصلاحيتها للزواج.
طبيب آخر يجري هذه العمليات رفض ذكر اسمه صرح للجريدة أنه يؤمن بهذه العملية التي تستطيع أن تنقد حياة الفتاة المغربية والعربية بشكل عام من الموت المحقق إذا خاضت علاقة عاطفية وندمت عليها وتريد أن تبدأ حياة جديدة ،فهذه العملية الجراحية هي الملاذ الوحيد لحمايتها من نظرات المجتمع القاتلة وحماية سمعة عائلتها وأضاف أن الوافدين على إجراء مثل هذه العمليات هم من أسر ميسورة..
النفاق والمعايير المزدوجة
لا يرى هذا الطبيب أن تكون العملية خداعا من جانب المرأة للرجل حيث أن الكثير من الرجال خدعوا الفتيات اللواتي تأتين لإجراء هذه العمليات الجراحية عنده بالنفاق والكذب وادعاءات الزواج.
الجامعية سلوى أمين صرحت للجريدة أنه لا بد لوسائل الإعلام المغربية أن تناقش هذه القضية وتساهم في تنوير عقول المغاربة بأن غشاء البكارة ليس دليل العفة والأخلاق حيث أن هناك كثيرا من الفتيات العفيفات قد فقدن عذريتهن بلا ذنب أو جريمة مثل تعرضهن للاغتصاب ، وأخريات عابثات نجحن في الحفاظ عليها رغم ممارستهن لعلاقات آثمة، ولا فرق في هذا المنحى بين الأحياء الشعبية والمتوسطة والراقية...وأشارت إلى أن النقاش حول العذرية في المجتمع المغربي يسوده الكثير من الالتباس.
خط أحمر
رغم ما يتمتع به شبابنا من الجرأة والصراحة لكننا اكتشفنا أثناء الاستطلاع أن معنى غشاء البكارة وفقدانه لا يزال خطا احمر ممنوع الاقتراب منه...ورغم رفض الكثير الإجابة عن تساؤلاتنا لكننا استطعنا جمع الآراء التالية:
أكدت لنا ج.ر مساعدة صيدلانية أننا ما زلنا نحمل في دواخلنا مورثنا الاجتماعي وأن غشاء البكارة هو الحد الفاصل الذي يميز بين الفتاة العفيفة عن غيرها ، واعتبرت أن عملية إعادته نوع من الغش والكذب والنفاق،وأضافت إن فقدت بكارتي لاقدر الله فلا يمكنني أن أتخيل لمجرد الخيال أن يحدث معي هذا الأمر وإلا فهي النهاية.
س.ف موظفة منحته أعز ما أملك بعد علاقة حب أسطورية لأعبر له عن وفائي والتزامي معه ، ولأثبت له إخلاصي لكن القدر لم يشأ ان يتوج علاقتنا بالزواج ،وهذا دفعني لإجراء عملية لأعيد ما فقدت لئلا أخسر فرصة الزواج التي قد تتاح لي وحتى لا أسبب العار لأهلي مع تحفظها عن ذكر اسم الطبيب الذي أجرى لها العملية .

مصطفى عامل: مادام المجتمع يريد هذا فليكن، أليس من الظلم أن يعيش شبابنا حياتهم دون قيود أو ضوابط بينما تعاقب الفتاة على خطأ مهما كان صغيرا، هل هي فقط من يحمل شرف العائلة...أم هي مسؤوليتنا معا؟ أضاف لم أسمع أن هناك بالمغرب من يقوم بهذه العمليات الجراحية من أجل الاستمتاع ربما في الأوساط الميسور ة ممكن، أما اللواتي يتوجهن إلى عيادات الأطباء لاستعادة بكاراتهن فجلهن من الواقعات في الخطأ والخائفات من المجهول ،أما فيما يخص هل هذه العمليات الجراحية خداع أم لا فهذا يرجع للأسباب والظروف التي دفعت بهن إلى ترميم بكاراتهن .
إذن لا نستطيع أن نسلم أن عمليات العذرية منتشرة جهرا ولكن بشكل سري لأن القانون يعاقب الأطباء الذين يقومون بها، وفي الآن نفسه يجرم كل من فض بكارة بوعد الزواج بعقوبات كبيرة.
تتباين أراء الأطباء من الاختصاصيين النسائيين ، فمنهم من يرفض إجراء هذه العملية كونها غير أخلاقية ويرون فيها نوعا من مشاركة المرأة وتشجيعها على الخطأ إضافة إلى كون هذا العمل فيه خداع للرجل الزوج،وقناعتهم أن الحياة الزوجية يجب أن تبنى على الصدق والصراحة، بينما يوافق البعض الأخر إنقاذا للفتاة من ظلم المجتمع لها وحماية لها من غضب الأخ وثورة الشرف التي قد تودي بحياتها.




عبد العزيز حمان
HOMMANE02@GMAIL.COM

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://apa2007.yoo7.com
 
استعادة البكارة...خداع أم استمتاع؟؟!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصحافة  :: ركن الصحافة و الأخبار-
انتقل الى: