الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
زائرنا العزيز بالورد نستقبلك و نرحب بك في منتداك ادا كانت زيارتك ارجوك أن تسجل اسمك معنا من أجل الوصل و التواصل خطوات بسيطة و تحصل على اصدقاء جدد
الصحافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الصحافة

الصحافة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» قصيدة: شفتني
نمــاذج الأخبـــار : Icon_minitimeالجمعة يونيو 20, 2014 10:20 pm من طرف hommane

» حمـَّام لكلام
نمــاذج الأخبـــار : Icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2014 6:34 pm من طرف عمر الحسناوي

» أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
نمــاذج الأخبـــار : Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 10:03 am من طرف Roaa Al-Terawi

» المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
نمــاذج الأخبـــار : Icon_minitimeالخميس نوفمبر 07, 2013 6:39 pm من طرف Amina labani

» كازا بلانكا***
نمــاذج الأخبـــار : Icon_minitimeالأحد مارس 03, 2013 8:12 pm من طرف hommane

المواضيع الأكثر شعبية
خصــائص الربورتاج الصحــفي :
المقـال الإفتتــاحـي أو الافتتاحية
أنواع الصورة الصحفية:
دروس في التصوير الصحفي
أشكـــال تحريــر الخبــر الصحفــي/ القوالب الصحفية
الربورتــاج
طنجة في عهد الحماية
الحديث الصحفي أو المقابلة الصحفية أو الحوار أو الاستجواب
التحقيق :خطوات كتابة المقال :
تعريف الصحافة :
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 236 بتاريخ الجمعة أبريل 22, 2011 1:06 am

 

 نمــاذج الأخبـــار :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hommane
Admin
hommane


عدد الرسائل : 577
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 16/01/2008

نمــاذج الأخبـــار : Empty
مُساهمةموضوع: نمــاذج الأخبـــار :   نمــاذج الأخبـــار : Icon_minitimeالجمعة يناير 28, 2011 11:21 am

نمــاذج الأخبـــار :

و كما أسلفنا من قبل فإن الخبر كمفهوم يتفق عليه الكثير و لكن كممارسة نجد أنه يعبر عن دلالات مختلفة حسب البلد و ظروفه الإقتصادية و الإجتماعية و الثقافية و الوضع السياسي .
ومن أوجه هذا التباين في معالجة الخبر الصحفي نجد هذه القراءات المختلفة لصناعة الخبر بين من يربطه بالواقع و تجربة الصحفي و الخط السياسي للمؤسسة و الوضع السياسي السائد .
1. نمــوذج المــرآة :
يذهب أنصار هذا النموذج إلى أن الخبر يعكس كمرآة واقعا معينا عليه أن يؤدي هذه المهمة
فالصحفيون و المراسلون يراقبون و يتأملون من العالم الذي حولهم و يرون ما يشاهدونه بدقة و موضعية قدر الإمكان مثلما تكون المرآة صادقة في عكس الصورة التي تقف أمامها .
أنصار هذا النموذج يدافعون عن وجهة نظرهم بالقول نحن لا نصنع الخبر بل ننقله فقط .
و معنى هذا أن القائمون بالأخبار ما هم إلا قناة معلوماتية ينتجها غيرهم و هم يعكسون أي شيء يقع عليه نظرهم و ليس لهم أن يقوموا بصياغة بأي شكل من الأشكال .
و الواقع أن هذه الأنموذج للخبر تتميز بها وسائل الإعلام السكسونية أو الناطقة بالإنجليزية التي تعتمد الموضوعية في التغطيات الإخبارية و نقول بأن الصحفي يصف الحدث و لا يفسره و لا يشارك فيه .
2. النــموذج الحرفـــي :
أصحاب هذا الاتجاه من دارسي الأخبار ينظرون إلى صناعة الاخبار على أنها محاولة يقوم بها محترفون ماهرون يقومون بتوليف الأخبار التي يتم إختيارها حسب أهميتها و اجتذابها لجمهور وسائل الإعلام و لأسباب لإقتصادية ، فإن التوجه نحو الجمهور له الإعتبار الأول ... و هدا ما يجعل الجمهور الفيصل الأول في اختيار الموضوع أو الموضوعات التي تحظى بالنشر و هذا معناه إن جمهور وسائل الإعلام هم حراس البوابة فيما يقبلونه يرى النور و ما يرفضونه يهمل أو يموت .

و من المعروف إن الصحفيين المحترفين تمرسوا في كيفية مخاطبة الجمهور و تلبية طلباته و اجتداب اهتمامه ... و الصحفي المحترف يقاوم الكثير من الضغوط الداخلية و الخارجية التي تسعى إلى إخراج الخبر أو الموضوع بالشكل الذي يزيده خدمة لمصالحها و أهدافها و لكن ذلك يجافي الأعراف الصحفية و التقاليد الراسخة في غرف الأخبار .. الصحفي المحترف يرى الخبر .
بضاعة متطورة خاضعة للمنافسة فضلا عن كونه خدمة إجتماعية المستفيد الأول الأول منها هو الجمهور .
إن أخلاقيات المهنة و تقاليد الصحافة و مبادئ الإحتراف تعمل عملها في ذهن كاتب الخبر المحترف و هو يحول الأحداث إلى أخبار لها بناؤها و صياغتها و لها جمهورها الذي يتلهف لتلقيها.
3. النمــوذج المؤسـسـاتي :
يقوم هذا الأنموذج على نظرية المؤسسة و تقاليدها و تعليماتها و طرائق تعاملها مع الأحداث و الأخبار ... و يرى أنصار هو النموذج الإخباري أن إختيار الموضوع يبرز من خلال الضغوط التي تخضع لها العمليات المؤسساتية و أهدافها ، الإخبارية لها أهميتها الخاصة مثلما مهمة كذلك الضغوط النابعة من العمليات الفنية الإنتاج الأخبار و اعتبارات الكلفة و ربح الإتجاه نحو تحقيق الربح و تطبيق الأنظمة القانونية و يبرز الأثر المؤسساتي في الخبر من خلال الدليل الأسلوبي الذي تعتمده كل مؤسسة إخبارية أو صحفية واسعة الإنتشار و يتضمن هذا الدليل الذي يسمى أحيانا كتاب اليد تعليمات لغوية و أسلوبية و طرائق معتمدة في التعامل مع الأحداث على إختلاف أنواعها و تقاليد الوسيلة الإخبارية في إعداد الأخبار و توزيعها .
هناك بعض الصحف التي تعتمد الدليل الأسلوبي لوكالة أنباء اسوشيتد برس AP و الذي ترك أثرا واضحا في أسلوب كتابه الخبر ، و قد توالت طباعته منذ الستينات و انتشر استخدامه في وسائل الإعلام المختلفة .
إن شيوع استخدام الدليل الأسلوبي إنما يدل على حرص المؤسسة الإخبارية و الصحفية على التمييز و إتقان صنعتها الإخبارية و مراعاة قواعد الكتابة و المعايير الأسلوبية و هذا المسعى في حد ذاته مؤشر على أن كتابة الأخبار أصبحت صناعة متقنة و دقيقة و لها خصائصها المميزة .
4. النـموذج السياسـي :
يرى أتباع هذا النموذج من الأخبار أن الخبر في أي مكان هو نتاج الميول الإيديولوجية للقائم بالأخبار فضلا عن ضغوط البيئة السياسية التي تعمل في ظلها المؤسسة الإخبارية

فحين يكون المحيط السياسي ديمقراطية رأسمالية ذات توجهات تتعلق بالرعاية الاجتماعية فان هذه العقدة الأيديولوجية تلقي بظلالها على النظرة إلى العالم بشكل منساب في تضاعف كل موضوع فعلي أو متخيل ... فأنصار النظام القائم مثلا يصورون على أنهم أشخاص أخبار أما خصومه فهم سيئون و تقوم و سائل الإعلام بمتابعة الشخصيات ذات الشأن و كذلك المؤسسات الكبرى .
أما الخارجون عن النظام أو ذوو المواقع الدنيا فيتم إهمالهم عموما
ففي الصين مثلا ينظر للخبر على ا،ه معلومات تفيد الحكومة و مثل بقية بلدان العالم التي تتباين أنظمتها السياسية و ثقافتها العامة و لذلك يصح القول بأن الخبر هو نتاج البيئة و التقاليد و الأيديولوجيات السائدة .
و الواقع أن النماذج الإخبارية الأربعة تجسد في نظرتها المختلفة تعقد العملية الإخبارية و تشابك العوامل المؤثرة في إعداد الخبر و توزيعه في صيغته النهائية ... كما تصور كذلك النظرات المتباينة للخبر كبضاعة معروضة في السوق و كنوع من الخدمة الإجتماعية تقوم بها وسائل الإعلام و هذا أن دل على شيء فإنما يدل على أن فن كتابة الخبر على درجة عالية من الدقة و المسؤولية وتقتضي مهارات و خبرات كبيرة قادرة على استيعاب أبعاد العملية الإخـباريـة و العـوامل المـؤثـرة فيهـا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://apa2007.yoo7.com
 
نمــاذج الأخبـــار :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الصحافة  :: دروس في الصحافة-
انتقل الى: